اتمكنى فى شغلك برعاية رئاسية.. وتجربتى كمصورة وزير ..الحكاية ومافيها -1
ازيكم بعد 11 سنة ..من قلب مدونتى اللى عليها تراب.. احدثكم
..
قبل أي كلام والدخول في موضوع النهاردة ..كان السبب في دخولى بعد الفترة دى كلها هنا أستاذتى عبير..فشكرا من قلبى ليكى ❤❤❤..
كان شغل المرأة زمان عيب وغريب واللى تخرج تبئى مجنونة ومتمردة على التقاليد لكن مع ثورات التاريخ خرجت المرأة للشارع وبدأت تشتغل واحدة واحدة بئت تنافس الراجل في مجالات كتير ..ظهر شوية تمييز في بعض الشغلانات ..وبئت في محدودية في المنافسة ..فجت مبادرات ووراها حكايات .. النهاردة هكلمكم عن موضوع مهم جدا ليا ولاى امرأة موجودة على أرض الدولة دى وهو عنوانه صعب شوية على كتير مننا يفهمه بنشوفه دايما في المؤتمرات الداخلية والعالمية والريس بيتكلم عنه وهو " تمكين المرأة في العمل والإستثمار "الموضوع الكبير بس هقولكم ايه الحكاية واحكيلكم عن تجربتى كموظفة حكومية داخل كيان من كيانات الدولة دخلت مجال منفرد على مستوى الإناث وهو تصوير الوزراء "
بداية حكاية " تمكين المرأة " لما أعلن الريس أن عام 2017 هو عيد للمرأة
وكمان أوصى الريس في منتدى شباب العالم في 2018 أن لابد من دعم المرأة واعتبارها كل شىء (ملف صوتى )
هنا العاصمة | السيسي يوجه بوضع تمويل تمكين المرأة " هي كل شيء بالنسبة لنا
وجت مناسبات كتير خارج البلاد اللى أكد فيها الريس دور المرأة وحقها في التمكين زى قمة العشرين اللى كانت في يونيه 2019 فالريس حضر جلسة حول تمكين المرأة على هامش القمة
طب ايه حكاية " الاستراتيجية الوطنية للمرأة 2030 " هي استراتيجية حطها المجلس القومى للمرأة في 2017
والريس قرر يدمجها مع استراتيجية مصر 2030 علشان الحكومة تشتغل عليها في السنوات الجاية ..والاستراتيجية دى متقسمة لأربع حاجات التمكين
السياسي والتمكين الاقتصادي والتمكين الاجتماعي والحماية من جميع أشكال العنف
طب ازاى نعرف الحكومة نجحت فى تمكن المرأة في العمل ولا لا ..هنشوف الإحصائيات الاخيرة اللى قالتها الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والإصلاح الإدارى اللى وضحت لينا وضع المرأة ايه في العمل خاصة في الكيانات الحكومية فى 2019
تفتكروا الدولة وقفت لغاية كده ولا عملت ايه للمراة تانى علشان تمكنها من العمل وميكنش في اى تمييز بينها وبين الرجل وايه هي تجربتى كمصورة وزير في كيان حكومي ..منتظرة تعليقاتكم وتفاعلكم ..وتابعونى علشان تعرفوا باقى الحكاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق